تُعَدُّ تمريض العناية المركزة ، بسبب يُساعد في تحسين الإتقان العامة للعالم وتَحْسين المشاعر بالسعادة واللذة.
ومع ذلك للفهم بطريقة وشكل مُبيّن توجّه إلى الدليل الشامل للعناية بالذات

1. أهمية كبرى تمريض العناية المركزة :
تمريض العناية المركزة تُعبّر عن أكثر من ترف أو بهرجة، إلى جانب ذلك هي واجب رئيسية بهدف الحفاظ على تماسك مُعافاة الجسم والذهن والنفس. طبقاً إلى المُتابعة بالجوهر،قد يكون الحال كذلك للفرد أن يَتَحَوَّل أشدّ كفاءة، وأشدّ تحملاً للمتطلبات اليومية، وأشدّ مقدرة على التعامل مع المخاطر.
2. الانتباه بالجسم:
تَتَأَلّف من المُتابعة بالجسم حقبة مِنْ العادات والممارسات كَأَنَّمَا الصحة الذاتية، وإنجاز الرياضة بشكلٍ متكرر، وتنفيذ خطة غذائية سليم البنية. إنّ رعاية مُعافاة الجسم يُشارك في تَحْسين الطاقة والقوة والقدرة على مُقاوَمَة المخاطر.
3. المُتابعة بالذهن:
تَتَأَلّف من المُتابعة بالذهن حقبة مِنْ المشاريع كَأَنَّمَا التأمل والارتخاء، وإنجاز البرامج المُخيلة كَأَنَّمَا فن الرسم أو التحرير، وإدراك الأساليب لتسيير الشدّ والتوتر. يُعطي الشغف بالذهن في تَحْسين اللياقة النفسية وتحسين الاستمرار العاطفي.
4. المُتابعة بالنفس:
تَتَأَلّف من المُتابعة بالنفس إنجاز المشاريع والتي تُعلي الوصل بالجوهر الخاصة والبحث عن السلام الداخلي، كَأَنَّمَا الصلاة والتأمل ورياضة التأمل. قد يكون الحال كذلك للانتباه بالنفس أن تُدعم في إتمام التوازن العاطفي والمشاعر بالصفاء واللذة.
5. استخدام الروتين البشكل يومي لتمريض العناية المركزة :
يضم الروتين البشكل يومي لتمريض العناية المركزة حقبة مِنْ المشاريع كَأَنَّمَا الاستيقاظ قبل أوانه، وإنجاز التمارين، وبلع وليمة لائقة، وتعيين لحظة للتَصَفُّح أو التأمل، ووثوق الغفلة المُوفق والإتقان. يُشارك العهد بالروتين البشكل يومي في تجميع عادات لائقة وتَحْسين الإرادة القوية.
6. السُبات الجيد:
يعدّ السُبات الجيد قطعةً لا غنى عنه مِنْ تمريض العناية المركزة ، بسبب يُحَدِثُ أثراً السُبات على اللياقة الطبيعية والذهنية إيجابية والأحاسِيسية. يُعطي نصيحة بفرز ساعات غفلة مُرتبة وادخار بيئة مستكينة وميسرة للغفلة.
مستحيل مقاومة أهمية كبرى تمريض العناية المركزة والروتين البشكل يومي في تَحْسين اللياقة واللذة الشخصية. طبقاً إلى تنفيذ حقبة مِنْ المشاريع والممارسات اللائقة، قد يكون الحال كذلك للفرد أن يُحسّن إتقان ماضيه ويُنشّط مشاعره بالصفاء واللذة. وبناءً على ذلك، من المفروض على كل الناس أن يولوا شغف واسع للانتباه بأنفسهم والعهد بالروتين البشكل يومي للانتباه بالجوهر.
مادة مرئية تعليمية
بعض المعلومات المُستورة والتي تُريد أن تُدرك حقيقتها عن هويتك..
- استمتع بمشاهدة
أسئلة مُتَدَاوَلة فيما يختص بـ تمريض العناية المركزة
يُشارك تنفيذ روتين بشكل يومي للانتباه بالجوهر في تجميع عادات لائقة، وتَحْسين الإرادة القوية، وتحسين الإتقان العامة للعالم، مع ذلك إضافة المشاعر بالصفاء واللذة.
المُتابعة بالجسم تتضمن العادات والممارسات والتي تُركز على الصحة الجسدية كَأَنَّمَا الصحة الشخصية وطريقة الأكل المُرضية، مع ذلك المُتابعة بالذهن تُركز على المشاريع والتي تُدعم اللياقة الذهنية إيجابية كَأَنَّمَااليوغا والارتخاء، والمُتابعة بالنفس تُركز على المشاريع والتي تُدعم الروحانية والارتباط ب الجوهر المخبأة كَأَنَّمَا الصلاة والتأمل.
قد يكون الحال كذلك إنجاز المُتابعة بالذهن طبقاً إلى التأمل والارتخاء، وإنجاز البرامج المُخيلة كَأَنَّمَا الرسم والتحرير، وإدراك أساليب تسيير الشدّ والتوتر كَأَنَّمَا التنفس الجذري وأساليب الارتخاء المُتَعَلِّق بالعضلات.
بلا شك، المُتابعة بالنفس تُساعد على تسريع تَحْسين التوازن الذاتي والمشاعر بالصفاء واللذة، مما قد يكون الحال كذلك أن يَتَمَخّض عن تحسين اللياقة الطبيعية باستعمال تقليل جوانب التوتر.
بلا شك، قد يكون الحال كذلك تعيين لحظة للانتباه بالجوهر في أيامنا الغاصة طبقاً إلى فرز أغراضنا الأساسية وتسيير المدة بنموذج مُنتج، كَأَنَّمَا الاستيقاظ قبل أوانه قبل شروع الآن، أو تعيين أزمان عَقِيدَة الحجم مِنْ اللحظة وسط اليوم لإنجاز المشاريع والتي تُدعم الانتباه بالجوهر. 1.ما هي أهمية كبرى تنفيذ روتين بشكل يومي لتمريض العناية المركزة ؟
2.ما حجم التباين بين المُتابعة بالجسم والمُتابعة بالذهن والمُتابعة بالنفس؟
3.ما هي بعض المشاريع والتي أتمتع بالقدرة اتّباعها للانتباه بالذهن؟
4.هل قد يكون الحال كذلك للانتباه بالنفس أن تؤثر على اللياقة الطبيعية؟
5.هل أتمتع بالقدرة تعيين لحظة للانتباه بالجوهر في مسار حياتي اليومية الغاصة؟